على
خده الايمن وهى عبارة عن اسم عمه – علاء - الذي استشهد مع اثنين من رفاقه
قبل سبعة اشهر برصاص الوحدات الاسرائيلية الخاصة وسط المدينة . ويربط جده
ما حدث بكرامات الشهداء ويشير الى ان ولادة حفيده تاخرت لاكثر من شهر كامل
قبل ان يولد فى ليلة ا
لقدر من شهر رمضان وفى اقل من عشر دقائق. وحول اثر
هذه المعجزة يتحدث الجد عن الاف الزوار الذين جاءوه من كل المحافظات
الفلسطينية الاعسل ويصف حالة الذهول و الدهشة لدى كثيريين حدقوا طويلا و
بكوا طويلا امام ذات المشهد. ويبدو اسم – علاء – مكتوبا بلون بنى مميز وخط
عربى جميل وباحرف واضحة وعريضةعلى الخد الايمن للطفل علاء بينما تختفى
الهمزة خلف اذنه الصغيرة
اليكم الفيديو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق